من أجل هذا سنبقى في الأخير مادمنا متفرقين و كل ( واحد يضرب على مصلحته ) لنكن صادقين مع أنفسنا ما يهمنا بالدرجة الأولى استدراك الإجحاف الذي لحقنا كمعلمين و أساتذة بالمقارنة مع بقية القطاعات أما مسألة أستاذ أساسي و مستشار و غيرها فدعوها فيما بعد ، لا تشمتوا فينا الناس