اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس
ذاكَ المُسافِرُ بدمي
يُغازلُ وجه الصّباح
كنسغٍ يُشكّلُ خلاياه
يُجدِّدُ دفَقه المتنامي
كالسِّـحر
ملأتْ نظارةُ وجهِه
مدى البصَـرْ
فجادت بارِقَتُه بماءٍ
أحيا قلبا يحتضر
لا شيءَ غيرَه ترنو إليهِ
أناي..
ولا شيءَ بعْدَهُ
تشتاقُه النّفسُ
ولا أثـر..
إلاَّ خُطاهُ ولمسة يداه
ونبض ملكَ الفؤادَ
وأسَـرْ
ها أنا أهْذي اخضِرارَ
الشّوقِ
لأنصهِر
بِشرودٍ يُسمَعني
حشرجةَ الوجْدِ
لِحبيبٍ يُشرّعُ دوائرَ المنى
ويضمّدُ بطلْعِه رؤىً
تعجنُ الوفاءَ بهدوءٍ
كالعِبَر..
كالمـطَر
يُحيي مواسمي
ويٌبدِّدُ قتم الغيمِ بصفاءٍ
يختزِلُ أبعادَ النّظر
تَتشظّى الرّوحُ منه إليه
وتَتَوحَّدُ جوانِحُها
بإشراقةٍ
بلغَتْ ذروةَ البهاء
في انتماءٍ يُحدّدُ هويّتي
واحتِواءٍ ألْحفَ الحرْفَ
بما اسْتَتَـرْ
§§§§§§§§§§§§§§§§§§§
بِقلَمي..
|
أختنا الفاضلة
وبطبيعتي أحب الدخول لصفحاتك للإطلاع على ما تكتبين فأنا
من طبعي أحب كل ما هو
جميل ومنه الكتابة ...........................
ثانيا : تروي إحدى الأساطير المشهورة لإنسان مشهور ........................
أن الله قد خلق الفتى وخلق
الفتاة........................................
وخلق لكل منهما حياة خاصة ..........................يعيشها
كل واحد منهما.........................
وبعد مدة من الزمن يبدأ كل منهما في البحث عن
الآخر.......................في الحياة.......................
حتى يجمع القدر بينهما..................................
وهكذا بقيت أسطورة هذا الرجل إلى يومنا هذا والتي تقول أن
كل فرد يبحث عن الآخر حتى وهو
لا يدري حتى يلتقيه..........................................
شكرا على الرائعة أختي
بالمناسبة
هل يعني لك هذا التوقيت شيئا :
23:23
ههههههه