يحكى أن في باتنة العام الذي قبل الماضي سأل أحد القائمين على المقابلة أحد المترشحين فقال له:
إذ ضحك طالبٌ عندك في القسم ماذا تفعل
فرد عليه المترشح: سأتجاهل ضحكه و أكمل درسي
فقال له المقابل: و إذا هم بضربك ماذا تفعل
قال له المترشح: أترك لي رقم هاتفك يا سيدي و عندئذٍ سأحرشك عليه لتضربه، و قام بضرب الطاولة أمامهم، و قال لهم هذا هراء و إنصرف