بعدما أثبت نفسه مع بعض الشرذمة في مدينة البرواقية التي يعتريها الجبن والخوف والجلوس على موائد الطحين والتهلبل لكل رخيص ممن باعوا ذممهم بنقطة أو أدنى من ذلك هاهو بين يديكم يا أهل العاصمة قاهري الجبابرة أرونا فيه يوما أسودا