لا أعلم ما كتبتُ أعلاه ! و لا أدري لأيّ حدٍّ استخفّ بي ½ الرأس الذي أحمله نصفٌ مشقوق ونصفٌ معها فماذا لكمْ ؟ وماذا لي ؟