من طرقه الخبيثة شراء الذمم والبحث عن الجواسيس وزرع روح التفرقة وبث النعرات والتهرب من كل الاسئلة والحقد على المعلمين ذووا الكفاءات حيث يمتلك أكثر من 20 قضية في محكمة البرواقية وحدها مع أهل التعليم ولشدة ضعفه يهرب من كل من يكلمه مهرعا إلى قاضي التحقيق لرفع دعوى قضائية ويدعي أنه كان أستاذا بالثانوية ولم يكن كذلك يوما ما حيث لحسن حظه أهدته جامعة التكوين المتواصل ورقة أو شهادة الشهداء فيها مخطئون بالكاد تصلح أن يعلقها تميمة تحفظه من العاصميين وشطارتهم .