بارك الله فيك أختي على الموضوع المتميز , جزاك الله كل خير على التذكير
و الله أنا أقع في الغيبة عدة مرات, مع العائلة المقربة أنصح مباشرة أقول لنغير الموضوع فهذه غيبة و نحن بهذا نخسر حسناتنا و الله أعلم إن كانت كثيرة أم لا و نظيفها إلى الشخص الذي نغتابه و الذي بطبيعة الحال نكرهه فلا داعي لإعطائه من حسناتنا, (نكرهه لأننا قد ظلمنا من طرفه في غالب الأحيان )
أما بقية العائلة ألتزم الصمت أو أخرج من المجلس لأنني لا أستطيع التكلم مع من يكبرني سنا في هذا الموضوع
أما مع الصديقات أحاول أن نتكلم عن مواضيعنا الخاصة و لا نتكلم عن غيرنا إلا أن المجالس لا تخلو من الغيبة و لا ننتبه إلا بعد فوات الأوان