السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ملخّص ما ذكره الإخوة والأخوات يتراوح بين الإنكار المباشر المعضود باللّين والكلام الحسن أو محاولة تغيير الموضوع بطريقة لبقة وليس فيها شيئ من سوء الأدب أو ذكر محاسن المغتاب إحراجا للمتكلّم أو مغادرة المجلس احترازا من ثم الإستماع وفي الأخير الإنكار القلبي وهو أضعف الإيمان ....
بارك الله في الجميع وأجزل لهم المثوبة
وربّما تنفع محاولة تخللّ المجلس بإشارة وتلميح إلى حرمة الغيبة وبيان شناعتها ولو بأبسط الأمثلة دون ذكر أدلة وأحاديث وهذا طبعا في حالة ما يظنّ بالمتكلّم أنّه سيزلّ في مثل هاته المحرّمات...والله أعلم..