2011-09-24, 15:59
|
رقم المشاركة : 9
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائب عضو
السلام عيكم
تعود تلك المشااكل التي يواجهها التلميذ في اللغة العربية لعدة أسباب هو بريء خارجية منها :
1- سبب تاريخي وهو ما مارسه الاستدمار الفرنسي على آبائنا، في محاولته لطمس هويتنا
الاسلامية والعربية، فأصبح من الصعب أن يرث الجيل الحالي لغة عربية فصحى غير هجينة، ونقية
من تلك المفردات الدخيلة، رغم ما لعبته الكتاتيب من دور في الحفاظ على ما يمكن تبليغه.
2- ما تلعبه وسائل الاعلام حاليا من دور في نشر هذه الدارجة، حيث أصبح استعمال هذه الدارجة
وأحيانا حتى اللغات الأجنبية جزءا من طريقة هذه الوسائل في إيصال المعلومة للمتلقي.
3- إهمال تلقين اللغة العربية للتلميذ في صغره، سواء عن طريق استعمالها في الحوار معه، بسبب
ضعف الأولياء في العربية أحيانا، وأحيانا أخرى جهلا واهمالا لها بل وحتى من يستهزأ من مستعملها،
كما أهمل دور كتاتيب تحفيظ القرآن، وإن دخلها فمن أجل أن يرتاحوا منه وليس لأسباب تعليمية.
شكرا على الموضوع القيم
|
....
شكرا أيها الفاضل على الرد والتعقيب وأنا معك على طول في أسباب الضعف اللغوي ... لكن ماهو الحل ؟
هل نبقى نعلم التلميذ ونكلم المصلي والمواطن بلغة لا يعرفها وننتظر منه الفهم والتواصل
هل نبقى خائفين على لغة القرآن ونترك العلم الذي نادى اليه القرآن حتى ولو في الصين
|
|
|