من أطرف ما في قصتك خويا طارق، وربطها بالنيف:
1- أن القضية حدثت في مطار دولة أوروبية، ولم تحدث في جدة.... وإلا كان النيف رايح يستخدم.... وراك شافي على البهادل تاع الطفلة هاذيك اللي ماتت مقتولة في مكة العامين اللي فاتو.
2- أن العجوز عاونتها واحدة ليبية، والزوج تاعها مصري
وراك شايف النيف اللي راهو مدايرونوا قبل عام على المصاروة، وهذا العام على اليبيين...
وزيد عجبتني بزاف هاذيك اللي قالتلهم: كي راني نهدر معاك راني مدايرة مزية !!!
خويا طارق... نجحوا باه يغيروا كل المصطلحات...
حتى مصطلح النيف راك شايف فاش يستثمر..