أعلن المحامين عن المدعين بالحق المدني عن غضبهم من عدم اتاحة الفرصة لإستجواب الشاهد وكذلك لقصر الجلسة التي لم تستغرق أكثر من ساعة ونصف وما زال الامر غامضا عن فحوي شهادة المشير وكل ما قيل تكهنات غير مؤكدة وما زلنا في انتظار الحقيقة