هذه خزعبلة من الخزعبلات التي اخرجت مثل ما سبقها من حديث عن تاريخ 17 سبتمبر
الشعب الجزائري يثور كل يوم من أجل السكن والماء والكهرباء والبطالة ولم تسمى بثورة .
فكفى تهويلا للأمور لا أحد تكلم عن الثورة في الوقت الحالي ومن تحدث عنها النظام وفق سياسة إستباقية للتهويل وفقط لا غير
سلام