يا مــــــــــعلّمو الإبتــــــــــدا ئ مع الأسف الشّديـــــــد أصبحت لكم القابلية لكل شيء لارفض ولا احتجاج ولو بأضعف الإيمان......فانتظروا ما هو أكثر من النّشاطات