كل المفاتيح بيد أويحيى إن شاء يتدارك الفروقات وإن شاء ندخل في إضراب ، الكرة في مرمى الحكومة ، ونحن ننتظر الرد وعلى أساسه نقرر ، هذه المرةالإضراب سيكون شاملا فلم يعد أحد يتحمل الفروقات الكبيرةبينه وبين القطاعات الأخرى