خطوة نثمنها وكما قال الاخوان ان تأتي متأخرا خير من ان لا تأتي
والمهم حاليا توفير عمالة للإخوة الذين كانوا يعملون بليبيا في جو ملؤه
الاحترام المتبادل والعمل لما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين .
ولتكن لغتنا تجاه الاشقاء العرب لغة مؤازرة الشعوب الشقيقة لا الانظمة التي اثبتت قمعها .