أتعرف..! كم أتمنانا أنقياء ... أتقياء
فصبر و مصابرة و من الله العون لا محالة ....
صبر ساعات حتى لا يضيع الأجر...
فالشرعُ بيننا الآن يُباعد .
و اللهَ أسأل ألا تزل قدمٌ بعد ثبوتها !
كلمات الغزل و غيرها هى الآن فى حقنا محرمة!
إننى أوليتُ ربى عز وجل سرائرك فالله يتولى الباطن و واثقة أن الله برحمته لن يضيعنا ...
إن الأمر ليس بالهين و القضية ليست للتسلية أو اللعب؛ فالعبء ثقيل و أمتنا بنا تستغيث ... فالله الله فى كل ما نفعل !
أفهمت إذن مُرادى!
و من تركَ شيئا لله عوضه الله خير منه، و ما عند الله لا يُنال إلا بطاعته.
و نحن فى ذاك الأمر نحتاج إلى توفيق الله بدئا و منتهى .و بركة الله فى الزواج نرجوا ... و رضاه عنا نبتغى ...
عسى الله أن يخرج من ذرييتنا أبطالا مجاهدين و هو سبحانه على ذاكَ قدير.
على هاته الكلمات أعاهد الله أن أسير
حتّى أبلغ ما نويته بإذن الله تعالى
المهمّ أن تصدق النّيات
لأنّ بصدقها يفتح الله تعالى الأبواب
يوما من الأيام إن شاء الله تعالى
المهم أن يسير على هذا النّهج من يقرأ
هاته الكلمات ويعاهد الله على ذك
جزاك الله كلّ خير وبركة وأمن وأمان سيدتي أمّ هاجر وزكرياء..