أرجو بعد تحقيق مطالبنا الاجتماعية ، ان لا نرجع كالغنم القاسية ، وتتراخى الهمم ، فوالله ما نهنأ بالزيادات ما لم نستمر في المطالبة - و بنفس بقوة - باصلاح واقعنا التربوي و التعليمي المزري في جميع الأطوار ، بما يخدم مصالح أبنائنا . و أخص بالذكر : المناهج ، الاكتضاض ، الحجم الساعي ،التكوين المستمر ، معايير التأهيل و الترقية و التعاقد في سلك التعليم ، مصالح مديريات التربية .......حتى لا يظنن ظان أننا أصحاب بطون .
وبالله التوفيق