تَركتُهم يَتَهامسُون خَلفي ... و جَعلْتُ من نَفسي أكبَرَ همّهمْ ، أذهبُ أنَا كي ألهو ... ويَبقونَ هُم مَشغُولين بـ ذَاتِــي ~