يقول حاتم في هذه القصيدة انه سممح صوت احدهم يصارع مشقة السفر ليلا وشبه حاله بحال المجنون وقال لما سمعته اقبلت نحوه بصوت المرحب المضيف . فأقام له حاتم وجبة بعد عقره للناقة وبين في الابيات الاخيرة كيفية عقر الناقة واخر بيت يفتخر بتأصل الكرم فيه منذ ابيه واجداده