سفيان يا أخي الجميل
.... وتذكرت لأحمد مطر زمن الحمير
لمعجزات كلها في بدني ،
حي أنا لكن جلدي كفني ،
أسير حيث أشتهي لكنني أسير ،
نصف دمي بلازما، ونصفه خبير ،
مع الشهيق دائما يدخلني، ويرسل التقرير في الزفير ،
وكل ذنبي أنني آمنت بالشعر، وما آمنت بالشعير ،
.في زمن الحمير
الحكمة والسحر هنا فبارك الله فيك أخي سفيان