منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - مشكلة حقيقية تؤرقني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-09-21, 21:51   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
abdel02
عضو محترف
 
الصورة الرمزية abdel02
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمنة الجزائر مشاهدة المشاركة
اللهم امين حبيبتي

لكن لست انا من بدا الشحناء بل هم

والشيء الذيكادني انني لم اارد عليهم بكلمة لكن في البيت كان بركان يغلي

والاهم من هاذا رجعت انا الخاطئة يعني امام زوجي يبانو خرفان لكن امامي ذئاب

وانا لم اعهد انو الناس بوجهين لانو اذا لم يعجبني شيء فاقوله والسلام لاغير مثل ازميلتك انا عن نفسي لا يهمني اذا زعلت لانها هي الخاطئة

لكن في حالتي ترين اناس لا تعرفيهم يتكلمو عليك بالمعاني مع انك لا تعرفيهم وانما هم اقرباء او اصدقاء من بعيد لعائلة زوجي

اي من نقل اليهم اخباري هاذاى ما كان يؤرقني وهذه الا مثال عما عانيته ويجي زوجي بعد العناء ووو يانبك لما هاذا الجحود فما ردك بعد هاذا هل اسكت حتى مع زوجي او كدت ان اختنق وراسي كاد ان ينفجر من القلق وحتى شرايين رقبتي صلابت

يعني لم احس كيف رديت عليه بشراسة وهاذا ليس من شيمتي لكن تقلقت كثير وتسلمي حبيبتي على النصايح مع انو استعملتها لكن من الان فصاعدا غير هاذا اللي يصلح لكي تدب الطمانينة في بيتيوربي يرزقكن من حيث لا تحتسبن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(( الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
))
أختي ميمنة...هذه كلمات من القران الكريم أنا شخصيا واضعها نصب عيناي...هي فتنة لعبد أحبه الله لا أكثر ولا أقل...والله العظيم لو كانت الدنيا تساوي جناح بعوضة ماسالت قطرة دم من رجلي رسول الله الشريفتين يوم الطائف...صدقيني أني في هذا العام نجوت من الموت في ثلاث مرات وعندما أضع رأسي على الوسادة أتساءل أين الخلل...أكيد أن الله لا يظلم حاشاه تعالى عما وصفه به الملحدون...أختي ميمنة إليك كلمات عل الله يخفف بهن عنكي...
-
أن الله إذا أحب عبدا إبتلاه..
-
في الترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط " أي من رضي بما ابتلاه الله به فله الرضا منه تعالى، وجزيل الثواب. ومن سخط أي: كره بلاء الله وجزع ولم يرض بقضائه فله السخط منه تعالى وأليم العذاب.