كالعادة خزعبلات امريكية جديدة وللأسف الشديد الدبلماسية الجزائرية في سبات عميق فمتى ستستفيق من احلامها. من كان يجرؤ في عهد بومدين على ذكر الجزائر بسوء من يا ترى سلام