اثناء الخدمة الوطنية زرت شرق الجزائر كله من تيزي الى حنشلة زنقة زنقة دار دار بيت بيت شبر شبر ههههه ووصلت جنوبا ختى تقُرت و تعرّفت على رجال ممكن احتاجهم في يوم من الايام ( كي نروح للشرق) انا اديت الخدمة الوطنية و لستُ نادما على ذلك بل افتخر و اعتبر من يهرب منها جبانا وهو مُجرّد رأي شخصي و صحيح صاحب الدين يجد صعوبات و لكن من يتمسّك يفتح الله عليك احد الاخوة كان ملتزم جدا من مستغانم هو مع انه حلق اللحية و لكن الكل كان يحترمه و حتى اعلى الظباط و السبب انه كان هناك جندي في طريقه للجنون بعد نزوله من ( الجبل) من عملية عسكرية فقام برُقيته و الحمد لله رجع الجندي ذلك لحاله فصار محل احترام و تقدير الجميع و لا احد يُكلّمه و آخر إمام من بشار كان يصلي بينا و لا احد يمنعُنا و لكن من لديه قابلية للإنحراف سيجد كل المحفزات ذلك