الصداقة الحقيقية تكون في الله و لله .. أما تلك المبنية على المصالح فهي ليست صداقة ...
اعتقد أن الخطا كان لما قبلتي الامضاء مكانها من أول يوم .. أعلم أن الامر ليس بهذه السهولة لكن من الصعب العودة الى الوراء عندما نغامر في الطريق الخطأ ..
انصحك بمصاحبة الصالحات و الابتعاد عن رفقاء السوء و ان لا تتعدى العلاقة بينكم حيز الزمالة ..