كما كان متوقعا لعبت المخابرات الجزائرية لعبتها القذرة من جديد ضد كرامة الشعب الجزائري وهذا بتحويل كذبة 1 افريل الى 17 سبتمبر من خلال استغلال اتباعها السذج عبر حرب فايسبوكية ظهرت فيها صفحات تدعو الى الثورة يوم 17 سبتمبر وفي نفس الوقت صفحات اخرى ضد الخروج الى الشارع اللعاب احميدة والرشام احميدة. كما جندت صحف المراحيض في لعبتها القذرة. ان هذه الكذبة ستحرر عقدة الجزائريين وستعبئ الاغلبية الساحقة من الشعب من اجل التغيير. الشعب الجزائري لايحتاج الى تواريخ ومواعيد و سيكون في الموعد ودون سابق انذار