تظهر الصحف الجزائرية و كأنها صحف حرة في نقل الخبر و منوعة ( اسلامية . علمانية . عروبية . فرانكفونية ) وتمارس حريتها الا أنها في الحقيقة هي الذراع التي استطاعت السلطة ترويض بها كل معارض فعلى سبيل المثال اضراب المعلمين اتحدت جميع هذه الصحف على أن المعلم أخذ زيادات معتبرة و بأثر رجعي كبير جعلت جميع الغوغاء تصدق بدون مناقشة
لكن هذه الصحف انكشفت حقيقتها بكتابة نفس المقال في جميع الصحف و الذي يهلل لعدم مشاركة الجزائريين في ثورة 17 سبتمبر و هذا يعكس حالة الخوف و التخبط في السلطة جعلها تظهر بنفس الثوب يومي السبت و الأحد
و للتأكد طالع الصحف و اقرأموضوع ثورة 17 سبتمبر (رغم أني ضدها )