ليس في كل مرة تسلم الجرة؛ بعد إفشال الشعب الجزائري لمؤامرة 17 سبتمبر التي حيكت في دهاليز الصهاينة وأذنابهم في الداخل والخارج، هل سنرى تغييرا في الوجوه التي سئمناها ومللنا حكمها وتسييرها، أم أن قدرنا يحتم علينا أن نتغير نحن ويخلدون..؟! فلنحذر من الضغط الذي لا يولد سوى الانفجار..!