السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هي صفعة أخرى إذن لكل من تسول له نفسه أن يتطاول على وطن إسمه الجزائر .
هي صفعة أخرى تعلم هؤلاء وأولئك كم هم أقزام أمام شعب عملاق
يحمل من الأسماء : الشعب الجزائري .
لست أدري إن كانوا سيعون الدرس جيدا وتؤتي الصفعات المتلاحقة أكلها .
كم أتمناها ضربة قاضية قاصمة لهم .
الشعب الجزائري يعرف من خلال رصيده الثوري أن الإصلاح والتغيير عملية بناء وليس هدما أبدا .
وفي ظل الهدوء وبالهدوء والحكمة سيصلح حاله ولا شك سيصل
لأنها الطريق الأنسب .
بارك الله فيك أخي الفاضل