عندما تعلم أن النظام يدعم أسعار الجرائد بكل قوة أكثر من تدعيم الخبز والحليب
وعندما تعلم ان سعر الجريدة 10 دنانير لا يساوي حتى الحبر الذي طبعت به من دون احتساب الورق والاتعاب الاخرى
تفهم أن النظام يستعمل هذه الجرائد بكل وقاحة لغسل أدمغة الشعب شبه المثقف بينما تقوم اليتيمة بالمهمة مع الأميين