وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
---------------------------------------
كثيرون هم الذين لا يفقهون في السياسة
من الجزائريينَ لكنهم يعون جيدا ما الأمنُ
وما معنى أن تصبح في أهلك وأن تبيت فيهم.
ثمَّ إن الجزائريين الذينَ هبوا إلى الصناديق
في السادس عشر من سبتمبر
لبناء الجزائر الحبيبة
تعلوا منهم كلمة واحدة نعم للوئام المدني
تاركينَ وراءهم فلذات أكبادهم من آبائهم وأبنائهم
صورا معلقةً على جدران البيت التي احمرت من دمائهم ذات يوم
لا يمكن أن يخربوها في السابع عشر منه.
عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الْخَطْمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا".
.................................................. .................................................. .................. أخرجه البخاري فى الأدب المفرد
أدام الله الأمن والأمان على بلاد العرب الحبيبة