لا وجه للمقارنة بين حرارة الشمال و الجنوب فاذا كان التوقع 45 أو 47 على عموم الأيام في الظل بينما تصل إلى 55 58 تحت أشعة الشمس
تصورا أبناء بين بوزيد و هم يذهبون الى منازلهم على الساعة 14:55 هذا ان كان نعم الأب ؟
فكيف سيكون حال أبنائنا في أفريل و ماى ههههههههه عجيب و شهر جوان حسب المسائيل في الجزائر العاصمة
انهم أبناء الزهور يا عباد
و يتحدثون عن البراءة و العدل
زد على ذلك و ياله من عار شابات و شباب في سن الزواج في الثانويات و المتوسطات ينعمون بمكيفات التبريد في لفح الحرارة الشديدة بينما عيون البراءة في اللإبتدائيات تعاني و تصارع الحرارة فبدل استعمال اللوحة كوسيلة تعليمية أصبحت وسيلة لتبريد أجسادهم
أين العدل يا نقابات الثانوي و أبناؤكم يئنون
أين العدل يا نقابات التربية و أبناؤكم يئنون
أين العدل يا نقابات التربية و أبناؤكم يئنون
أين العدل يا ساسات التعليم و أبناؤكم يئنون
انتم مسوؤلون يوم القيامة و أنا من الشاهدين