في وقت ما كنت طالبة كان الضمير المهني حاضر و كان استاذ الشريعة ** الله يذكرو على خير ** كان شخصا كريما محبا للعلم و اهله صاحب ضمير و مبادئ كان يخصص جزء من راتبه من اجل شراء كتب قيمة و يخصصها كجائزة تحفيزية لمن اخذ اعلى نقطة في الفرض او الامتحان
اليوم الضمير المهني في اجازة مفتوحة و جل اهتمامات الاساتذة في الاضرابات و زيادة الرواتب وووووو .......................... و لم يتوقف الامر عند التعليم بل ان الضمير المهني غائب في جل المهن الاخرى المادة طغت على ابسط تفاصيل حياتنا مع الاسف