بارك الله فيك فاطمة قصة جميلة تصلح لأن ستشهد بها هذه الأيام خاصة في قانون التعويضات والمنح لان الظلم قد زاد على المعلم والأستاذ وهما لا يستعيعان الصبر أكثر فلا احد يستطيع الصبر أكثر من الجمل والجمل...وانت تعرفين بقية القصة.