لبسم الله الرحمان الرحيم...الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم طلق زوجته لإخفائها عيبا خلقيا فيها لما في الخداع من أذى... و من يتقي الله إن أحب زوجته أكرمها و إن كرهها لم يظلمها ... فإن كان فعلها شائنا و بقي متواصلا.. فتسريح بإحســــان.... و إن كان في فترة مضت و انقضت و لم يبقى لها أثر ..فإن أبغض الحلال عند الله الطلاق .....فإضفر بـــذات الـــدين تربت يـــداك