اولا شتان بين الابراهيمي الدي كان كالشوكة في حلق الاعداء وبين هدا الدي لا ينضر الا في اتجاه واحد هدا امر الامر الاخر مدارك النضر في السياسة الشرعية حمل الكتير من اللغط بالرغم من انه سلك طريق السلف في التنضير لاكن حين وصف وطبق الاحدات على واقع الجزائر اصبح يخلط خلطا ولم ياتي في الوسط
حتى يفهم القارئ الحدت الواضح
وانا لا اكره شخص الشيخ بل فتاويه وخرجاته الاعلامية التي تصب في اتجاه واحد وادعوه ان يبن الحق ولا يخشى في الله لومة لائم وان يعلم ان ترويج لافكاره عبر جريدة الشروق ليس حبا فيه او في منهجه بل في ضرب اتجاه اخر واحدات جارية
فعليه ان يتنبه وهو الكيس الفطن
والامور التي فيها خلاف واجتهادات عليه ان لا يجزم بها
وانا اخلافه في هدا الامر ليس الا
لاني والحمد لله من محبي منهج السلف
وما دمت تحبه وتلتقي به ف اعلمه برايي عله يراجع..