الظـروفْ " هـي بطلـةُ القصـة دون منــَازِعْ ,, و هـيَ تمـامـاً كـَ ســارقِ الأفكـارْ ,, ! تـأخُذ منـا الـ بدايــَة لتكتـُبَ لهـا النهــاية التـي تروقُ لهــا ,, !