السلام عليكم
اردت ان انقل لكم هذه القصة لاني رايت هذه الظاهرة لقت رواجا كبيرا في مجتمعنا
جلس في زاوية و بيده ورقة و قلم و كان يكتب شيئا
العجوز المسنة ظنته يكتب رسالة لوالدته
الفتاة المراهقة ظنته يكتب رسالة لحبيبته
الطفل الصغير ظنه يرسم لوحة
التاجر طنه يخطط لرسم صفقة ما
الموظف ظنه يراجع دفتر الديون
السائح ظنه يكتب رسالة بريدية
كل شخص يفسر الامور حسب زاوية اهتماماته
يجب لا ان تهتم بكلام الناس و كن قنوعا بما تفعل
القناعة كنز لا يفني و ارضاء الناس غاية لا تدرك
مع تحياتي لكم