السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذهب الذين يعاش في أكنافهم ... وبقيت في خلفٍ كجلد الأجرب
وأنا بدوري أقول لأبي هشام فكيف لو أدركت زماننا هذا ...؟؟
حيث لا ناصح أمين ولا صديق معين ولا اجتماع على طاعة الله إنما منكرات وأهواء وفتن هوجاء وأمراض قلوب وظلم وبغي ....
نعوذ بالله من زمن الغثائية ...
نعوذ بالله من الخذلان....
نعوذ بالله من الفتن والمحن ...
أسأل الله أن يصرفها عن جميع المسلمين اللهمّ آمين ...
بارك الله فيك أستاذي .....جزاك الله خيرا