حذاري ........................ أيها الجزائريون من هذه الدعوات المشبوهة سواء تعلّق الأمر بـ 17 سبتمبر أو بتواريخ أخرى ستأتي تباعا، لقد ذقنا مرارة الموت والدمار ولم يقف معنا أحد سواء من العرب أو العجم، بل أنهم كانوا يسخرون منا ويتلذذون بدمائنا الزكية. مهما كان النظام فاسدا فالفوضى والفتنة لا تصنع إلا الفساد المرّ. والتغيير لا يأتي بالتدمير. هذه الجزائر غالية علينا ومخططات خبيثة لتفتيتها وتدميرها قد أعدّت بإحكام بعدما أخفقوا في التسعينات عادوا في هذا القرن... اللهم قد بلغت فاللهم أشهد