في حصار الفلوجة كانت الجزيرة الى جانب الشعب المحاصر
وفي سرت وبني وليد هاهي الجزيرة الى جانب الثوار الذين يريدون فك الحصار عن اهلهم واخوانهم المحاصرين من طرف كتائب المرتزقة للعلم فالقليل جدا ممن يقاتل الثوار من الليبيين والغالبية الساحقة من المرتزقة
وأحسن دليل على ذلك ان طرابلس وكل المدن كانت محاصرة مع تعتيم اعلامي شديد وبعد تحريرها راينا المسيرات المليونية تهتف للثورة والحرية والشعب يعيش حياته بصفة طبيعية والاعلام يصول ويجول بعد هروب المرتزقة مع سيدهم