سرت و بني وليد و سبها هي آخر معاقل جنود القذافي و شئ طبيعي أن تكون هناك مقاومة شرسة من طرفهم .. و الشعب الليبي عرض على انصار القذافي المصالحة لكنهم رفضوا لأن ايديهم ملطخة بدماء الشعب و الذي بقوا حاملين السلاح هم رؤوس المجرمين و ليسوا مجرد جنود عاديين ..
على كل حال هي مسالة ساعات أو ايام كاقصى تقدير و تكون هذه المدن محررة من القذافيين الدمويين ..
الذي يعيش بالقتل يموت بالقتل ..