لا إضراب يستطيع أن يزيح بن بوزيد ولا حتى أويحيى ، الأسرة التربوية عندها حل وهو الانتخابات القادمة ، فليتجند الكل من أجل إسقاط هذه الأحزاب الثلاثة التي وقفت ضد المعلم ، لاتنسوا الموعد ولا تنسوا موقف هؤلاء من مطالبنا ، أنا لا أقول امنحوا صوتكم لحزب معين ن بل امنحوها لكل من يمتلك برنامجا ينهض بالتربية ويصدق في مواعيده