الطمع ، و الطمّاعْ هذا ما تحدثت عنه فغير هذا الانسان ، لا احد يصدق هذه الأكاذيب أو المغفّل حتى و ان كانت هناك جائزة ، فلن تكون لغريب ، هل سمعتم باحد فاز بمسابقة باطات الياوورت عندها قرن