2011-09-14, 18:42
|
رقم المشاركة : 5
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الجزائري
السلام عليكم
ذات يوم ذهبت إمرأة عاقر (لا تنجب) الى سيدنا موسى عليه السلام فقالت له أدعو لي الله يرزقني بالولد، فكلم سيدنا موسى الله فأخبره الله أنه قد كتبها عقيما فلن تنجب فاستحى سيدنا موسى أن يخبرها بذلك إشفاقا عليها أن تحزن فقال لها قد
دعوت الله لك ثم عادت المرة الثانية وحدث مثلما حدث في المرة الاولى قال له الله أنني قد كتبتها عقيما فاستحى سيدنا موسى ان يخبرها بذلك حتى لا يحزنها
وعادت المرة الثالثة وحدث مثلما حدث في المرة الاولى والثانية فقد اخبر الله سيدنا موسى انه قد كتبها عقيما
فعادت له في المرة الرابعة وهي تحمل ولدا في ذراعها فسألها سيدنا موسى من يكون الولد فقالت هو إبني فأستغرب سيدنا موسى من الأمر وكلم الله وقال له ألم تكتبها عقيما كما أخبرتني
فقال له الله لقد كانت عندما تذهب من عندك في كل مرة تقول يا رحيم فسبقت رحمتي قدري فرزقتها بالولد
أدعو الله واجتهدي في الدعاء وتصدقي كثيرا وإن شاء الله سيرزقك بالولد
عليك أن تحثي زوجك على الدعاء والصدقة وأن تحفزيه وتوقدي الأمل فيه فإن رآك متشائمة فسيتشائم وبتالي سيزيد ذلك من توتر العلاقة معه
التفائل وقوة العاطفة بينك وبين زوجك سيجعل الوضائف الجسدية تعمل بكفاءة أكثر مما يجعل إمكانية التخصيب قوية بنسبة عالية خاصة إذا صاحب ذلك ثقة في الله وحسن الضن به
ربي يرزقك ان شاء الله ليس بولد واحد بل بأولاد كثر بإذن الله
|
ردك كفى ووفى .....دائما تعطي الجواب الشافي جزاك ربي ألف خير
أسأل الله العظيم أن يرزقك ويسعدك ...آمين يارب العالمين
|
|
|