صراحة كما تفضل من هو قبلي دخول لا طعم له ولا رائحة ولا لون ومادام هذا الوزير مترنحا في كرسيه يفعل بنا ما يشاء لا متعة لدخول ولا راحة لخروج و إنا لله وإنا إليه راجعون.