Laissez Moi Dormir je suis le Dernier Etudiant Universitaire Algérien car
Encore Nos Têtes sont Vides
في كل مرة تضرب شهادات الجزائريين في الصميم لدرجة أن أصبحت لا معنى لها بسبب القصف البري البحري الجوي الذي تمارسه القرارات السياسية على القرارات البيداغوجية المطعون دائما في مصداقيتها.
إلى أين يتجه شباب الجزائر؟