[paradox]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الحقيقة

اثناء التصفح اليومي لموقع اليو تيوب صعقت لهول الجرائم اليومية التي يرتكبها انصار الانظمة القمعية الظالمة من ليبيا الى مصر الى سوريا الان من قتل وحرق وذبح وتنكيل بالجثث ودهس نال الاطفال قبل الكبار هذا كله من اجل تثيت حكم لرؤساء اظهروا حقيقتهم الاجرامية في اول مناسبة عفوية واصبحو يستهدفون حتى اطفال في سن الزهور مثل حمزة الخطيب الطفل البرئ صاحب ال 14 ربيعاا الذي اخطتفته شبيحة بشار الكلب وقامو بتعذيبه وكيه ثم حرقه بالنار ورمو جثته في مدخل قريته
وربي يشوف ويخلّص
اناشدكم بالله هل هذه النوعية من الانظمة تستحق فعلا ان تحكم المواطنين وان تسير بلدان وادارات لكن الادهى والامر ان ناس كثر يجدون المبرر دائماا لهؤلاء المجرمين مرة تحت حجة حب الوطن ومرة باسم الحماية من التدخل الاجنبي
وهل التدخل الاجنبي هو الحل؟
اوانا احتار من اكره هل اكره المجرم ام اكره من يصفق له ام اكره من يسكت عن الجريمة
ام اكره نفسي لاني خلقت ووجدت في منطقة من العالم تلعن الضحية وتبارك الجلاد اسمها العالم العربي
ومن يلعن الضحية ويبارك للجلاد؟!!!!


وهذا كله يقع للاسف مباشرة امام شاشات الاعلام الغربي العالمية المحترفة لكي لا نقول الشاشات العربية التي يصفها الكثير بالخائنة سؤالي فقط الى متى تستمر مجاز هؤلاء الحثالة من البشر ان جازت تسميتهم اصلاا بشراا
ان شاء الله تتوقف
ولكنني اعتقد انه على الشعب السوري ان يكون أوعى
ومايقعدش يخرج ليموت

ربي يعينهم
كيف يمكن ايقافها ولماذا شبان واطفال في عمر الزهور يدفعون ثمن اجرام طبقة سياسية حاكمة واخرى مطبلة لها
الثورة ماتعرف لا شايب لا صغير !!!!!
وكامل نعرفو هاد الشيء
الا انه بعضنا لايأبه للمستقبل
يدير اللي في راسو ضركا وممبعد يقعد يندم

ام ان قدر الشعوب العربية هو بين امرين احلاهما مر كالحنظل اما حاكم ظالم ذباح غاشم لا يعرف الرحمة او تدخل اجنبي سافر لا مناص منه اذن ما الحل الوسط لنعيش حياة يحترم فيها الحق في الحياة

توعية الشعب اولا
وماشي كل واحد يجي يقعد يحكي في السياسة
خاطر اللي يحكي فيها لازم يكون واعي بكل خباياها
والشعب ....... ليس سياسيا
اللي يجي يلغى بلغاه ويلعبها حاجة كبيرة
وفئة مافاهمة فيها والو تروح تدير عليه

وتنوض الحرب

أتعتقد انه لا يوجد حل وسط !!!!

لسنا حيوانات اخي لتنعدم منا الحلول
لم تكن يوما الحلو الصائبة تفرض حلّين مختلفين تماما
اكيد هناك حلول وسطية

وأهل الخبرة لهم المعطيات من أجل حلول حقيقية
لا وهمية
أو دموية


ربي يجيب الخير

ان شاء الله


سلاااااااام