الرُّومُ طابَ لهم المقام في بغدادَ ، فقد ماتَ خالد بن الوليد ،
وتبعَه أبو عبيدةَ بن الجراح ،
ولم يبقَ فينا إلا النساء ، وجهاد المرأةِ الحج ،
والحجُّ لا شوكَةَ فيه !
أبو لهبٍ أجرى عمليَّةً جراحيةً لاستئصال المرارةِ من خاصرته
لا من حياتنا ، فمرارتنا ستستمر طويلاً بدونكَ
لي عودة