وعليكم السلام
ما دام أخيك يصلي ومتخلق فلا خوف عليه هذه نقطة قوة ممكن أن تركزي عليها وتبدئي منها من خلال محاولة فتح حوارات معه تمهيدية في البداية وذلك من خلال ابداء تذمرك من الناس الذين يلعبون ببنات الناس وهذا الأمر الذي قد يضر بأخواتهم أو ببناتهم.
لا توجه له الحوار مباشرة ولكن تكلمي على أساس أنك تتكلمين على الغير باعتبار أنهم أناس لا يخوفون الله، ومن ضمن كلامك تكلمي عن الهاتف وعن اللقاءات وغيرها من الكلام.
حببي له أمر الزواج وكيف سيكون مرتاحا مع البنت التي يحبها قلبه والتي ستغنيه عن الحرام.
ربي يهديه إن شاء الله ويرزقة ببنت لحلال يا رب