كل ماطرحه ابن خلدون يبقى وجهات نظروليس كلام مسلما به لان فيه كثير من المؤرخون كتبوا على المشرق وعلى المغرب
لو راجعت كتاب الرحالة ابن البطوطةستجدعكس ماذكره ابن خلدون
المجمتعات فيه المصيب وفيه المخيب
الكاتب يكتب باجتهادته الخاصة التي تتحكم فيه العاطفة لان العاطفةدائما كانت تابعةللافكار
وللاقلام ونعرف اناابن خلدون من تلمسان
شكرا الاخ طارق على طرح